صفحتان عن الموضوع بجميع أفكاره يجب النظر فيهما https://www.facebook.com/SunandEarthInIslam?ref=ts&fref=ts https://www.facebook.com/RotationEarthInIslam?ref=ts&fref=ts الرؤية التي في الفيديو هي رؤية تعتمد على ظاهر النص وهنا رؤية تعتمد على تأويل النص بما أن الأصل الشرعي المعلوم هو عدم تعارض الدين مع اليقينيات لأنه لا تعارض بين اليقينيات الدينية والحياتية فإنه يتم تأويل مفهوم النص وفق ما يصل الى درجة المعنى الذي قدمته في الفيديو مجرد توضيح لظاهر النص وفق النظرية القديمة وأما تاويل النص فهو يحتمل عدة أوجه وذلك لأن الأصل الشرعي المعلوم هو عدم تعارض اليقينيات سواء كانت دينية أو دينية وحياتية لقول الله اسألوا أهل الذكر وقوله لعلمه الذين يستنبطونه وقوله وما يعلم تأويله إلا الله وقول النبي صلى الله عليه وسلم أنتم أدرى بشئون دنياكم واتفق أهل العلم على ذلك وقد بلغت أدلة دوران الأرض مبلغا عظيمًا كما نرى وقد أمرنا أن نخاطب الناس بما يعلمون كي لا يكذب الله ورسوله ولذلك فيحتمل أن يكون جريان الشمس جريانًا ظاهريًّا يبدأ بشروقها على مكة وينتهي بغروبها وبعده بساعات تسجد بكيفية معينة كأن ترسل ضوءها عبر اأواب تفتح لها في السماء لتصل إلى ما تحت العرش وأما إستئذانها فقد يكون راجعا إلى جريانها والأرض حول مركز ثقل يقع بينهما يكون محيط دورة الشمس فيه قصير بنصف قطر قدره 500 كيلو متر تقريبا بينما يكون نصف قطر محيط الأرض أكبر 330 ألف مرة أي وحدة فلكية كاملة أو 8 دقائق وثلث ضوئية بفرض ثبات سرعة الضوء وأما طلوع الشمس من المغرب وسكونها أو تباطؤها لنبي الله يوشع بن نون فهذا من قبيل المعجزة كخلق المسيح عليه السلام على خلاف هيئة البشر وهذا ما جعلني أتحدث عن الرؤية الظاهرية للنص وفق القديم من علم الفلك خاصة أنَّ الله قادر على كل شيء وأن هناك الكثير من خوارق العادات والألغاز في حياتنا وهناك تفصيل في صفحة الفيس ... https://www.youtube.com/watch?v=IvKcyuaeRWM

http://www.ebnmaryam.com/vb/t33004.html وعلينا ألا نستعجل اجابة الدعاء بأن نقول دعونا ولم تكن اجابة فنترك الدعاء وألا ندعوا بإثمٍ أو قطيعة رحم فموانع الاجابة هي ألا يتعجل الجابة فيترك الدعاء وألا يدعو بإثم ولا قطيعة رحم وألا يدعو بقلب لاهي هذه هي موانع الاجابة وورد حديثا حسنه البعض أن يصلي على النبي ويفضل رفع الديني لورورد فضل في ذلك تابعوا فيديو في قناتي بعنوان الدعاء بإسم الله الأعظم أرجح فيه أنه الاسم المقترن بكلمة التوحيد لقوله عليه الصلاة والسلام دعوة ذي النون لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا يدعو بها رجل سلم في شيء قط الا استجاب الله له ةكل الاحاديث جمعتها ووجدت فيها لا اله الا أنت أو هو يعني اسم الاله هو اسم الله الاعظم مقترن بالتوحيد وأما اذا أصابه ضر فيكره الدعاء على نفسه بالموت أو الدعاء على أحد ابناءه أو اقرباءه بينما يجوز الدعاء وتمني الموت في حال الخوف من الوقوع في فتنة كما دعى البخاري متمنيا الموت من باب اللهم ان اردت بعبادك فتنة فاقبضنا اليك غير مفتونين وقوله عليه الصلاة والسلام لا تقوم الساعة ... حتى يمر الرجل بقبر أخيه فيقول يا ليتني كنت مكانك ان اسم الله الاعظم هو (الإله) مقترنا بالتوحيد فكل الاحاديث التي قال عنها النبي صلى الله عليه وسلم أنها اسم الله الاعظم أو يستجاب الدعاء بها فيها عبارة (لا إله إلا أنت) أو (لا إله إلا هو ) اذا كنا سننظر للعامل المشترك بين كل الاحاديث أو لفظ الجلالة مقترنا بلا إله إلا أنت أو هو ... https://www.youtube.com/watch?v=rm419GUCx7E