خلاصة القول هو قياس سرعة الضوء بين موقعين شرقي وغربي بعد مزامنة ساعتين ذريتين معا ثم تحريك الأولى للشرق والثانية للغرب بنفس السرعة لينشأ عن ذلك نفس التأثير ؛ وبالمثل يمكن عمل ذلك في جهتي الشمال والجنوب ومع تكرار الأمر ينتج عن ذلك قياس لسرعة الضوء في جهات مختلفة في كل مرة تكون التجربة في اتجاه الذهاب فقط وليس الذهاب والعودة . كما يمكن ( بعد مزامنة الساعتين وتحريكهما في جهتين متعاكستين ) تدوير الساعتين الذريتين حول محور دوران في مركز المسافة بينهما ربع دورة بحيث تصير الساعة الذرية الشرقية في الشمال والساعة الغربية في الجنوب وبذلك يتم عكس أثر التباطؤ الزمني الحادث لكليهما بما يلغي أثره وتصبح المزامنة تامة وتكون تجربة قياس سرعة الضوء صحيحة ؛ ومع إعادة التجربة عدة مرات نستنتج السرعة الفعلية للضوء ونتفادى أي تغير طارئ على إحدى التجارب ، ولعل مما يدل على صحة كلامي هو ما تم في تجربة الساعات الذرية في السبعينيات حيث اعتمدت التجربة على ساعة ذرية تتحرك في طائرة في اتجاه دوران الأرض وأخرى عكسها وتبين أن تباطؤ الزمن كان وفق سرعة الأرض مضاف منها أو مطروح منها سرعة الطائرة فهي تثبت سرعة دوران الأرض أيضًا . رابط التجربة https://ar.wikipedia.org/wiki/تجربة_كيتينج_-_هافيليه رابط الفيديو الكامل https://www.youtube.com/watch?v=pTn6Ewhb27k رابط الفيديو على أرشيف https://archive.org/details/20211126_20211126_1250 ... https://www.youtube.com/watch?v=9g3Xl8f3I14

https://archive.org/details/20210521_20210521_2144 https://quran.ksu.edu.sa/tafseer/katheer/sura33-aya33.html https://quran.ksu.edu.sa/tafseer/katheer/sura2-aya30.html . ... https://www.youtube.com/watch?v=lC04_9eK6PE